القلق والمسؤولية

أنا شخصيا  أنها القطبين مع الاكتئاب الشديد / القلق. في بعض الأحيان، والقلق هو شيء خانق جدا. هناك أيام أنني قادرة على التعامل فقط فعل شيء واحد في وقت واحد. إذا قمت بإضافة الذهاب إلى المتجر، حشود من الناس، والاضطرابات، وحركة المرور بصوت عال أو العلاقات الشخصية، تصبح الأمور صعبة للغاية للتعامل معها.

شيء واحد كبير لقد كنت قادرا على تحقيقه في السنوات القليلة الماضية لا يأخذ بها على الآخرين وأنا عندما أكد ذلك انطلاقا. كان من الممكن أن أكون قادرا على الامتناع عن القيام بذلك ويرجع ذلك جزئيا أحاول الابتعاد عن الناس قدر الإمكان. الذين يعيشون بنفسي يحقق معظم من ذلك، لكنه ما زال شيء خاص تعلمت القيام به، وأنه يأتي من العمل الذي يسمى بالمسؤولية.

بعد أن بدأت تلقي ادارة المحاربين القدامى الإعاقة، كان من الصعب جدا إدارة أموالي. حسنا، لقد ذهبت من خلال هذا لمدة أربع سنوات. ثم، واعتقد انني تعبت منه. وقد بدأ جذابة بالنسبة لي أن تكون مريحة بدلا من إنفاق أموالهم بطيش. هذا الخاصة سمة المكتسبة حديثا بالوقوف وسرعان ما انتشرت الى غيرها من جوانب حياتي.

بدأت تولي المزيد من الاهتمام لأبنائي بقدر ما نشعر بالقلق الأمور الهامة، على الرغم من أنني تأثرت كثيرا منهم بطريقة سلبية قبل مساعدتي في الحصول قبل ثماني سنوات. لقد جئت إلى إدراك أن الطريقة الأفضل والوحيد الذي يمكنني مساعدتهم من الآن فصاعدا هو من خلال المثال أنا وضعت مع بقية حياتي. أن الصحوة واحد بشأن عدم اتخاذ المصاعب خارج بلدي على الآخرين ساعدني على التوقف عن تبرير الأعمال أو الكلمات التي اعتقدت كانت نتيجة لتصرفات شخص آخر أو كلمات موجهة نحوي السلبية بلدي.

أنا أعتقد إذا كان لي أن يلف كل شيء حتى في كلمة واحدة، وأنا لم أستطع. وهذا يعني أكثر باستخدام كلمتين ..... "بالمسؤولية". عندما كنا كل تحولت ثمانية عشر أصبحنا (رسميا) فرد بأنفسنا نفسه. ولا يهم ما إذا كان لدينا الآباء والأمهات الأكثر مثالية في كل العصور أو ما إذا كانوا فقط منها الإنسان الذي ارتكب أخطاء. كنا ما كنا عليه، فإن أي شخص الخلط بينه وبين كل من الصفات السلبية والإيجابية، وربما يجهل في ذلك الوقت من كيفية الاحتفاظ الإيجابية ونبذ السلبية.

فمن العار أن إذا كنا محظوظين، وبعد عشرين عاما ونحن قد ترى النور عندما أطفالنا امتعض لنا لأننا ارتكبنا أخطاء كوالد. بعد ثمانية عشر عاما من العمر لا يوجد أحد مسؤول عن كنك. يمكنك محاولة للاختباء من تلك الحقيقة حياتك كلها، ولكنك لن تكون أبدا حقا سعيدة.